تأكيدات دولية بسعي #الامارات للسيطرة على الموانئ والسواحل الإستراتيجية في #اليمن و #القرن_الافريقي
اتهم معهد lowy الدولي دولة الإمارات المشاركة في التخالف العربي لدغم الشرغية في اليمن بالسعي للسيطرة على الموانئ والسواحل الإستراتيجية لليمن والقرن الافريقي
حيث قال المعهد الاسترالي في تقرير له: إن “عدد اليمنيين الذين ينظرون إلى الإمارات على أنها قوة احتلال ولها أجندة لتقسيم البلاد يزداد من خلال دعمها للعناصر المسلحة المحلية وترسيخ النفوذ على الاقتصاد، والحفاظ على السيطرة على الساحل الاستراتيجي”.
وأضاف التقرير الذي أعده الباحث ألكسندر/ هاربر : أن الكثيرين من اليمنيين يعتقدون أن مشاركة الإمارات جزء من مؤامرة استعمارية جديدة للسيطرة على شبه الجزيرة العربية والقرن الإفريقي وبما يضمن استمرارية وهيمنة الموانئ الخاصة بها على المنطقة .
وكشف التقرير عن وجود قواعد عسكرية إماراتية في الصومال وإريتريا وجيبوتي، بالإضافة إلى اليمن نفسه وقد غطت على سياسيتها التوسعية بالدفع بصورة كبيرة لاعتبارها حليفا رئيسيا للغرب في محاربة التطرف في المنطقة.
وقال المعهد الاسترالي في تقريره إن الهجوم المدار على الحديدة يأتي في إطار الهيمنة الإماراتية على السواحل اليمنية وإن كانت قد أعطت العديد من التبريرات بأن ميناء الحديدة سيبقى مفتوحاً لتهدئة المجتمع الدولي ..
وأشار التقرير إلى أن الإمارات تعمل من أجعل صنع دور لحكومة هادي في الهجوم على الحديدة بهدف تبرير الجرائم التي قد ترتكب بحق المدنيين والشعب اليمني وتغطية على مخططاتها التوسعية وما زيارة هادي لابو ظبي والسماح له بالعودة إلى عدن إلا جزء من تلك المساعي الإماراتية .
حيث قال المعهد الاسترالي في تقرير له: إن “عدد اليمنيين الذين ينظرون إلى الإمارات على أنها قوة احتلال ولها أجندة لتقسيم البلاد يزداد من خلال دعمها للعناصر المسلحة المحلية وترسيخ النفوذ على الاقتصاد، والحفاظ على السيطرة على الساحل الاستراتيجي”.
وأضاف التقرير الذي أعده الباحث ألكسندر/ هاربر : أن الكثيرين من اليمنيين يعتقدون أن مشاركة الإمارات جزء من مؤامرة استعمارية جديدة للسيطرة على شبه الجزيرة العربية والقرن الإفريقي وبما يضمن استمرارية وهيمنة الموانئ الخاصة بها على المنطقة .
وكشف التقرير عن وجود قواعد عسكرية إماراتية في الصومال وإريتريا وجيبوتي، بالإضافة إلى اليمن نفسه وقد غطت على سياسيتها التوسعية بالدفع بصورة كبيرة لاعتبارها حليفا رئيسيا للغرب في محاربة التطرف في المنطقة.
وقال المعهد الاسترالي في تقريره إن الهجوم المدار على الحديدة يأتي في إطار الهيمنة الإماراتية على السواحل اليمنية وإن كانت قد أعطت العديد من التبريرات بأن ميناء الحديدة سيبقى مفتوحاً لتهدئة المجتمع الدولي ..
وأشار التقرير إلى أن الإمارات تعمل من أجعل صنع دور لحكومة هادي في الهجوم على الحديدة بهدف تبرير الجرائم التي قد ترتكب بحق المدنيين والشعب اليمني وتغطية على مخططاتها التوسعية وما زيارة هادي لابو ظبي والسماح له بالعودة إلى عدن إلا جزء من تلك المساعي الإماراتية .
