صومالي لاند: إغلاق الإنترنت أثناء الانتخابات
دعت اللجنة الانتخابية في ولاية صوماليلاند إلى إيقاف الإنترنت خلال الانتخابات الرئاسية التي من المزمع أن تعقد في 8 نوفمبر 2017،
وقد طلبت اللجنة اغلاق الوصول إلى الإنترنت في جميع أنحاء أرض الصومال وسط مخاوف من العنف خلالها حسب ما ذكر ه احد خبراء الانتخابات لمصادر اخباريه محلية ،
وقال "إنها المرة الأولى التي يتنافس فيها ثلاثة نفوذ للرئاسة"، وقد اتفق مقدمو خدمات الانترنت مع اللجنة الانتخابية على اغلاق الخوادم الخاصة بهم من الوصول الى الانترنت ومنصات وسائل الاعلام الاجتماعية لضمان سلام يسود طوال التصويت ".
وقال أحد مديري الشركات المزودة لخدمة الإنترنت في هرجيسا " اتفقنا جميعا على قرار الهيئة الانتخابية والتوصية، ونحن ننتظر البريد الإلكتروني للمضي قدما لإغلاق خدمة الإنترنت
ومن المتوقع ان تتوقف خدمة الانترنت لمدة أربعة أيام تبدأ من الاثنين المقبل 13 نوفمبر وتستمر حتى 17 من هذا الشهر للحفاظ على سرية معلومات الاقتراع، وفقا للمصادر.
ومن غير الواضح ما إذا كانت الأحزاب السياسية المتنافسة على أعلى مقعد في المنطقة سوف تقبل هذه الخطوة.
هذا وستكون المرة الأولى التي تخرج فيها شبكة الإنترنت من الخدمة لمدة 4 أيام، وهي أطول فترة منذ أن أعلنت أرض الصومال من جانب واحد استقلالها عن بقية الصومال في 18 أيار / مايو 1991.
ويقول النقاد إن السبب وراء هذه الخطة يرجع إلى مخاوف أمنية من التنافس المستمر بين الرئيسيين وأنصارهم يتدفقون قبل الانتخابات.
ومن المتوقع أن يعود الإنترنت بعد التصويت. لا أحد يعرف من سيفوز، وسيجعل مرشح الحزب الحاكم، كولميي موسى بيهي عبدي آخر حملة مسيرة في هرجيسا يوم الخميس، كما سيقيم أنصار منافسه الرئيسي، عبد الرحمن إيرو من حزب واداني بدورهم في إريغافو.
وقد طلبت اللجنة اغلاق الوصول إلى الإنترنت في جميع أنحاء أرض الصومال وسط مخاوف من العنف خلالها حسب ما ذكر ه احد خبراء الانتخابات لمصادر اخباريه محلية ،
وقال "إنها المرة الأولى التي يتنافس فيها ثلاثة نفوذ للرئاسة"، وقد اتفق مقدمو خدمات الانترنت مع اللجنة الانتخابية على اغلاق الخوادم الخاصة بهم من الوصول الى الانترنت ومنصات وسائل الاعلام الاجتماعية لضمان سلام يسود طوال التصويت ".
وقال أحد مديري الشركات المزودة لخدمة الإنترنت في هرجيسا " اتفقنا جميعا على قرار الهيئة الانتخابية والتوصية، ونحن ننتظر البريد الإلكتروني للمضي قدما لإغلاق خدمة الإنترنت
ومن المتوقع ان تتوقف خدمة الانترنت لمدة أربعة أيام تبدأ من الاثنين المقبل 13 نوفمبر وتستمر حتى 17 من هذا الشهر للحفاظ على سرية معلومات الاقتراع، وفقا للمصادر.
ومن غير الواضح ما إذا كانت الأحزاب السياسية المتنافسة على أعلى مقعد في المنطقة سوف تقبل هذه الخطوة.
هذا وستكون المرة الأولى التي تخرج فيها شبكة الإنترنت من الخدمة لمدة 4 أيام، وهي أطول فترة منذ أن أعلنت أرض الصومال من جانب واحد استقلالها عن بقية الصومال في 18 أيار / مايو 1991.
ويقول النقاد إن السبب وراء هذه الخطة يرجع إلى مخاوف أمنية من التنافس المستمر بين الرئيسيين وأنصارهم يتدفقون قبل الانتخابات.
ومن المتوقع أن يعود الإنترنت بعد التصويت. لا أحد يعرف من سيفوز، وسيجعل مرشح الحزب الحاكم، كولميي موسى بيهي عبدي آخر حملة مسيرة في هرجيسا يوم الخميس، كما سيقيم أنصار منافسه الرئيسي، عبد الرحمن إيرو من حزب واداني بدورهم في إريغافو.
.jpg)
